في مقابلة حديثة مع مجلة Esquire تحدث الممثل كيم وو بين "Kim Woo Bin" عن مشاريعه القادمة وشارك أسعد لحظاته وأكثر!
قال كيم وو بين إن تصوير فيلم "Alien" انتهى العام الماضي ، وبدأ بمناقشة الدراما الكورية القادمة "Our Blues" ، والتي أنهى مؤخرًا تصوير أجزائه فيها. الدراما ، التي كتبها نوه هي كيونغ "Noh Hee Kyung" ، توصف بأنها في شكل "شامل" ، أي دراما بأسلوب القصص القصيرة ذات الحلقات المستقلة. ستتكون الدراما من سبع شخصيات رئيسية ، كل واحدة ستركز عليها حلقة. وأوضح:
كل شخصية لها حلقة رئيسية خاصة بها. ستظهر كل شخصية أيضًا في حلقات الشخصيات الأخرى. أعتقد أنه سيكون نوعًا جديدًا من الدراما
تحدث أيضًا عن انطباعه الأول عندما قرأ النص ، قائلاً إنه أُسِرَ بالفكرة. قال:
عندما قرأت النص ، كان الأمر غير مألوف بعض الشيء. كان هناك عدد غير قليل من الحلقات التي لم أظهر فيها على الإطلاق ، بعضها ظهرت في مشهد واحد أو مشهدين ، وبعضها كنت فيه الشخصية الرئيسية. أيضًا من وجهة نظر الممثل ، عندما ألقي نظرة على أجزاء النص التي لا أظهر فيها ، شعرت أنني أشاهد دراما مختلفة تمامًا. انه حقا عظيم
شخصيته في الدراما هي جونغ جون ، قبطان سفينة. يصف شخصيته بأنها "دافئة ومشرقة" واستمر في القول إنه شعر بالشفاء أثناء لعب جونغ جون. وأوضح قائلاً:
لقد كانت عيش حياة جونغ جون رائعة حقًا. عندما رأيت السيناريو لأول مرة ، لم أكن أعتقد أنه يشبهني. لأكون صريحًا ، حتى أنني فكرت ، "لماذا اختاروني لأكون جونغ جون؟" لكن بينما قضيت وقتًا بصفتي جونغ جون ، كان يشبه حقًا مظهري في سن 34 الآن. اعتقدت أنه كان شخصية مختلفة تمامًا ، لكنه يناسبني جيدًا لذا كان ممتعًا ومريحًا
وتابع قائلاً:
بفضل السيناريو ، شفيت كثيرًا. كان جسدي متعبًا أثناء التصوير ، لكن عقلي كان سعيدًا حقًا. لقد أحببت اللحظات التي كنت أمثل فيها كـ جونغ جون
خلال المقابلة ، سُئل كيم وو بين عما إذا كانت هناك أي أسئلة غريبة طُرحت عليه مؤخرًا. اعترف أنه عندما سُئل عن MBTI [إختبار لتحديد نمط الشخصية] الخاص به في مقابلة Esquire ، لم يكن يعرف سبب فضول الناس حيال ذلك. عندما سُئل عن نوعه مرة أخرى ، قال:
لا أتذكر بوضوح ولكني أعتقد أنني أخبرت موظفي الشركة أنني حصلت على ESFJ. ولكن عندما أجريت الاختبار مرة أخرى مؤخرًا على الإنترنت ، حصلت على INTP. لا تتداخل أي من السمات وهي العكس تمامًا. أتساءل عما إذا كان الأمر مختلفًا في كل مرة آخذها. لكن في كل مرة إذا قرأت الخصائص ، أعتقد أنها صحيحة. أنا أيضًا لست متأكدًا
عند التفكير في الذكريات المؤثرة في حياته ، اعترف بأن أسعد لحظاته الأخيرة كانت في وقت سابق من اليوم عندما أكل توك بوكي (كعك الأرز الكوري الحار). لكنه تعمق أكثر في شرح اللحظات التي سيتذكرها حتى 10 سنوات في المستقبل. بدأ بالقول:
أوه ، هناك الكثير من [الذكريات]
وتابع بسرد بعض الأمثلة مثل ،
اليوم الأول منذ 5 سنوات الذي زرت فيه موقع تصوير ، وفي اليوم الذي عدت فيه بصحة جيدة إلى حفل توزيع جوائز بلو دراجون للأفلام وحيَّيت العديد من الأشخاص ، لقاء المعجبين ، في اللحظة التي قابلت فيها معجبي بعد وقت طويل ، ولحظة دقَّ لوح التصوير
بعد التفكير في هذه الذكريات ، سُئل كيم وو بين عما سيقوله لنفسه بعد 20 عامًا من الآن. رد:
بما أنه قد مرَّ 20 عامًا ... لابد أن أكون أبلغ من العمر 54 عامًا. لا تقلق بشأن الأشياء غير المجدية واستمتع بالحياة. قرأت في مكان ما أنه عندما سُئل ، قال أحد كبار السن ، "الشيء الأكثر أسفًا في حياتي هو قضاء الوقت في القلق بشأن أشياء غير مجدية." قالوا إن أكثر شيء مؤسف هو قضاء الوقت في القلق بشأن أشياء لم تحدث بعد. لن أفعل ذلك. دعونا لا نقلق بشأن الأشياء التي لم تحدث بعد. هذه الكلمات لا تزال تدور في ذهني. على الرغم من أنني أستطيع القلق بشأن ذلك عندما يحين الوقت ، إلا أن هناك أوقاتًا كانت فيها أفكاري متقدّمة جدًا على نفسي. لذلك أشعر بالتوتر ...
عندما ينتهي من العمل ، قال إن مكانه المفضل لقضاء الوقت فيه هو منزله. قال:
ألن يكون بيتي؟ إنه مكان أترك فيه أشيائي المفضلة فقط. أنا أكون أسعد عندما أرتاح في المنزل
تحققوا من المقال كاملاً في Allure!